افتتاح معبد الهيكل المزعوم قبالة الأقصى
متطرفون يهود يقتحمون المسجد
الضفة الغربية - غزة -
وكالات: افتتحت جهات
يهودية تنشط في نشر
اسطورة الهيكل المزعوم
قبالة « معهد الهيكل » الأربعاء
ساحة المغاربة في الجهة
الغربية للمسجد الأقصى
المبارك بمدينة القدس
المحتلة وسط مشاركة فاعلة
من قبل المستوطنين والسياح.
وذكرت مؤسسة الأقصى
للوقف والتراث في بيان لها
أمس إنه إلى جانب إقامة إدارة
أقيم معرض « معهد الهيكل »
ضم كتبا حول تاريخ الهيكل
المزعوم
ورموزًا يهودية تُستخدم في تأدية شعائر تلمودية فيه ومجسمات له وقصص للأطفال تحكي خرافته المزعومة. ويضم المتحف أدوات ينوون إدخالها للهيكل المزعوم حين يتم بناؤه على حساب المسجد الأقصى وملابس للكهنة وغيرها، كما وتُقدم إدارة شرحًا للزوار « معهد الهيكل » حول تاريخ الأخير ومحتوياته المزعومة. وحاول طاقم مؤسسة الأقصى الدخول إلى قاعة المتحف للاستماع إلى الشرح الذي يُقدّم للزوار ومعاينة محتويات المتحف غير أن إدارة الأخير منعته من ذلك. كما جدّد المتطرفون اليهود اقتحاماتهم للمسجد الأقصى المبارك امس، برفقة حراسات مُشدّدة من الوحدات الخاصة، فيما فرضت شرطة الاحتلال المتمركزة على البوابات الخارجية للمسجد، إجراءات مُشدّدة على دخول المواطنين المقدسيين اليه. وقالت وكالة الانباء الفلسطينية وفا إن ما يزيد عن التسعين مستوطنا اقتحموا الاقصى حتى الآن، وأن توتراً شديداً يسود باحات المسجد الاقصى ومحيط بواباته الخارجية بفعل ممارسات الاحتلال. وتقوم العناصر اليهودية المتطرفة بالتجوال في باحات ومرافق المسجد المبارك، وخاصة في المنطقة المعروفة باسم ‹الحُرش›التي تقع بين باب الاسباط والمُصلى المرواني، وتحاول أداء شعائر وطقوس تلمودية فيها. وفي تطور لاحق، اضطرت شرطة الاحتلال أمام تزايد جمهرة المقدسيين على بوابات الاقصى الى افساح المجال لدخولهم لكن شرطة الاحتلال تقوم باحتجاز بطاقات الهوية الخاصة بالشبان الى حين خروجهم من المسجد، وهو أمر اعتادت شرطة الاحتلال على اتباعه مؤخراً بحق الشبان. من جانبهم، استأنف المستوطنون امس اختراقهم للبلدة القديمة وشوارعها باتجاه باحة حائط البراق لممارسة الشعائر التلمودية في باحة حائط البراق، فضلا عن تنظيم مسيرات تنطلق من باحة البراق باتجاه البلدة القديمة وتُهدد المسجد الاقصى باقتحامات جماعية تلبية لدعوات كبار ‹الحاخامات اليهود› الذين دعوا المستوطنين الى تنظيم مسيرات والصعود الى المسجد الاقصى لتقديم قرابين لمناسبة عيد الفصح العبري. الى ذلك، تتواجد أعداد كبيرة من طلبة مدارس القدس المحتلة ومن الموطنين من المدينة وتنتشر بساحات ومرافق المسجد الاقصى للتصدي لأي محاولة اعتداء وتدنيس من المستوطنين للمسجد الأقصى. وكان عشرات الموطنين من أهل المدينة المقدسة أحبطوا أمس محاولة المتطرف ‹فيجلن› نائب رئيس الكنيست الصهيوني اقتحام المسجد الاقصى لتقديم قربان بعيد الفصح العبري في باحات المسجد، في حين انتشرت اعداد كبيرة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال في الأقصى مقابل التواجد الفلسطيني الذي شكل درعا بشريا في منطقة باب المغاربة للتصدي للمتطرف›فيجلن› ولجماعته
ورموزًا يهودية تُستخدم في تأدية شعائر تلمودية فيه ومجسمات له وقصص للأطفال تحكي خرافته المزعومة. ويضم المتحف أدوات ينوون إدخالها للهيكل المزعوم حين يتم بناؤه على حساب المسجد الأقصى وملابس للكهنة وغيرها، كما وتُقدم إدارة شرحًا للزوار « معهد الهيكل » حول تاريخ الأخير ومحتوياته المزعومة. وحاول طاقم مؤسسة الأقصى الدخول إلى قاعة المتحف للاستماع إلى الشرح الذي يُقدّم للزوار ومعاينة محتويات المتحف غير أن إدارة الأخير منعته من ذلك. كما جدّد المتطرفون اليهود اقتحاماتهم للمسجد الأقصى المبارك امس، برفقة حراسات مُشدّدة من الوحدات الخاصة، فيما فرضت شرطة الاحتلال المتمركزة على البوابات الخارجية للمسجد، إجراءات مُشدّدة على دخول المواطنين المقدسيين اليه. وقالت وكالة الانباء الفلسطينية وفا إن ما يزيد عن التسعين مستوطنا اقتحموا الاقصى حتى الآن، وأن توتراً شديداً يسود باحات المسجد الاقصى ومحيط بواباته الخارجية بفعل ممارسات الاحتلال. وتقوم العناصر اليهودية المتطرفة بالتجوال في باحات ومرافق المسجد المبارك، وخاصة في المنطقة المعروفة باسم ‹الحُرش›التي تقع بين باب الاسباط والمُصلى المرواني، وتحاول أداء شعائر وطقوس تلمودية فيها. وفي تطور لاحق، اضطرت شرطة الاحتلال أمام تزايد جمهرة المقدسيين على بوابات الاقصى الى افساح المجال لدخولهم لكن شرطة الاحتلال تقوم باحتجاز بطاقات الهوية الخاصة بالشبان الى حين خروجهم من المسجد، وهو أمر اعتادت شرطة الاحتلال على اتباعه مؤخراً بحق الشبان. من جانبهم، استأنف المستوطنون امس اختراقهم للبلدة القديمة وشوارعها باتجاه باحة حائط البراق لممارسة الشعائر التلمودية في باحة حائط البراق، فضلا عن تنظيم مسيرات تنطلق من باحة البراق باتجاه البلدة القديمة وتُهدد المسجد الاقصى باقتحامات جماعية تلبية لدعوات كبار ‹الحاخامات اليهود› الذين دعوا المستوطنين الى تنظيم مسيرات والصعود الى المسجد الاقصى لتقديم قرابين لمناسبة عيد الفصح العبري. الى ذلك، تتواجد أعداد كبيرة من طلبة مدارس القدس المحتلة ومن الموطنين من المدينة وتنتشر بساحات ومرافق المسجد الاقصى للتصدي لأي محاولة اعتداء وتدنيس من المستوطنين للمسجد الأقصى. وكان عشرات الموطنين من أهل المدينة المقدسة أحبطوا أمس محاولة المتطرف ‹فيجلن› نائب رئيس الكنيست الصهيوني اقتحام المسجد الاقصى لتقديم قربان بعيد الفصح العبري في باحات المسجد، في حين انتشرت اعداد كبيرة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال في الأقصى مقابل التواجد الفلسطيني الذي شكل درعا بشريا في منطقة باب المغاربة للتصدي للمتطرف›فيجلن› ولجماعته
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..