تدور حلقات مسلسل موسم الكرز حول قصة "نور" طالبة الجامعة الطموحة والتي تحلم بان تكون مصممة أزياء ناجحة. أحبت "نور" شقيق اعز صديقاتها "مجد"
منذ نعومة أظافرها ولكنه مرتبط بفتاة أخرى ، فيقوم "إياد" صديق "مجد" الحميم وابن احدى مصممي الأزياء المشهورين بمساعدة "نور" على تحقيق أحلامها ولكن هل سيقع (إياد)و(نور) في حب بعضهما ؟! أم سيعي "مجد"أن فتاة أحلامه كانت أمام عينيه طوال هذه المدة ؟!
ابتداءً من الاحد المقبل الساعة 20:00 KSA
الساعة 01:00 و 13:00 KSA
«أوزغيه غورال».. رغم محدودية جمالها إلا أنها كانت قريبة من القلب
الحياة لعبة ساحرة وأول سحر فيها لا يُنسى هي أول نظرة اعجاب في حياة الانسان في صغره وأول ابتسامة وأول خيبة أمل حتى يعتقد أنها نهاية العالم.. وفي قلب هذا كله ومن حيث لانعلم تأتي اللمسة السحرية التي تمحو كل هذا العذاب والألم... لتُمَدّ يد تنتشلنا من كل هذا.. انه حب جديد يمحو خيبة الأمل الأولى لتسطع شمس الحياة من جديد ويكبر الأمل في داخلنا... هذا ما مرَّتْ به الصبية الجميلة (أويكو) التي تبدأ قصتها وكما عُرِضَتْ لنا من عرضٍ للأزياء الراقية أقامَتْه السيدة (أونام) المصممة المعروفة والتي يطمح كل مصمم موهوب ناشئ ان يحظى باهتمامها أو تشجيعها... فتذهب (أويكو) لاطلاعها على تصميماتها المتواضعة الا أنها لا تستطيع مقابلتها ويعدها السكرتير بالاتصال بها ان حظيَتْ رسوماتها بالقبول... وعلى هذا الأمل انتظرَتْ (أويكو) ولكن دون جدوى لم يتصل أحد بها... تلتقي (أويكو) بالشاب الوسيم اللعوب (اياس) ابن المصممة (أونام) وذلك بالصدفة البحتة داخل حافلة تقلُّهما لمكان ذهابهما. وبالصدفة أيضاً يتبادلان هواتفهما المتشابهة تماماً ليعودا للقاء ثانية من أجل حصول كل واحد منهما على هاتفه الخاص.. طبعاً كل ذلك بعد مشاحنات وملاسنات تبادلها كلٌّ منهما... وبالتأكيد لو كانت أويكو تعلم ان اياس هو ابن المصممة التي تنتظر اتصالها بفارغ الصبر لما تعامَلَتْ معه بتلك الطريقة الفظة..
خيبة أمل
أحبَّتْ أويكو ابن جيرانها (ميتيه) وشقيق صديقتها (بورجو) الذي لم ينظر اليها يوماً كصبية جميلة بل اعتبرها بمثابة أخته (بورجو) فكان دائماً يعاملها كأخت صغيرة له أما (أويكو) فكان كل حلمها ان يلتفت لهل يوماً لتكون حبيبة أو زوجة له.... الى ان كان يوم عرَّفَتْ فيه (أويكو) صديقتها المقربة (شيماء) فتصاب أويكو بخيبة أمل فلم تجد مَن ينقذها من تلك الخيبة سوى (أيمرة) ابن جيرانها المكافح وصديق (بورجو) و(أويكو) بالجامعة الذي أقلها لبيتها وسط بكائها الشديد.. كان أيمرة يحب أويكو بصمت دون الافصاح لها عن مشاعره فيما كانت بورجو بدورها تحب أيمرة بصمت ولكن أويكو تعلم بحبها هذا تجاه أيمرة.. وهكذا كانت دائرة من الحب والمشاعر المخبأة لا تنتهي...
تشاء الصدف ان يجتمع اياس مع أويكو بمواقف عدة.. أولها حين تشاجرا من أجل ركوب التاكسي وعندما صادفها في حديقة حيهم حين قرَّرَتْ شركة (اياس) وشريكه (ميتيه) ازالة تلك الحديقة من أجل بناء مركز تسوق.. في حين استاءَتْ أويكو لموقفهم هذا وتلاسنَتْ مع اياس من أجل ذلك كل هذا وهي لاتعرف بأنه في الواقع شريك (ميتيه) حب حياتها... أما آخر المواقف التي استطاع اياس ان ينتقم فيها من أويكو بسبب عجرفتها ولسانها الطويل.. كان ذاك الانتقام حين تشاجر اياس مع أطفال الحي الذي تسكنه أويكو الذين سرقوا كاميرته.. فاشتكى اياس على الأطفال لقسم الشرطة وكان بين أولئك الأطفال (جيم) أخو أويكو التي حاولت جاهدة أن تثني صاحب الشكوى عن شكواه وهي لاتعلم بأن صاحب هذه الشكوى هو نفسه اياس حتى وافق على مقابلتها في شركته وبشروطه الخاصة لتُصدم به وتأسف لوقوعها بهذا الموقف المحرج معه.... استلطف اياس تلك الصبية البريئة (أويكو) وبدأ يميل اليها.. ولكن عدل عن ذلك حين لاحظ نظرات الحب في عينيها لصورة (ميتيه) على مكتبه.. فخرج غاضباً فسألته عن سبب غضبه واجهها بأنها تحب(ميتيه) دون علم الأخير بذلك... كانت أويكو تعاني على جميع الأصعدة من جهة حبها الخفي لميتيه وهي تراه بأم عينها يضيع من بين يديها بعدما كانت السبب بمعرفة ميتيه بصديقتها شيماء التي أُعجب بها وصارا يخرجان معاً أمام عينيها.. ومن جهة صارت تحاول ان تكون لطيفة وناعمة مع أياس كي يرضى التنازل عن شكواه ضد أخيها الصغير(جيم) على الرغم من كل صدّه لها مع اعجابه بها.. فباتت تلازمه كخياله لتصل لمرادها منه وهي تكظم غيظها وحقدها عليه جرّاء معاملته لها... اذ كان يماطل بها كل يوم حتى يتمكن من رؤيتها دائماً..
مواقف طريفة
تحدث عدة مواقف طريفة ما بين أياس وأويكو وميتيه مع صديقهم (ايلكر) وزوجته (سيبال) يتخللها الكثير من المواقف الكوميدية... وفي كل مرة يكتشف اياس مقدار حب وتعلق أويكو بـ(ميتيه) الذي لايدري بأي شيء عن مشاعرها تلك فيزداد غيظ(اياس) من أويكو.. الى ان كان يوم قال لها إنه قد تخلى عن الشكوى ضد أخيها ولم يعد هناك من داع للقائهم ثانية.. تبدو على ملامح أويكو الدهشة والاستغراب من تصرف (اياس).. ولكن لقاءهم يعود ويتكرر في اليوم الثاني تماماً حين تقع أويكو فريسة حيلة صغيرة من قِبَل (بورجو) أخت (ميتيه) التي حاولت من خلال ذلك تقريب المسافة ما بين أخيها وأويكو.. تحاول الأخيرة تلافي الاحراج مع ميتيه فتهرع لشركة ميتيه واياس لتأخذ علبة الحلوى قبل ان يستلمها ميتيه ويقرأ البطاقة التي رافقت العلبة.. لكن اياس يحمل البطاقة ويقرأ محتواها بصوت عالٍ واذ بميتيه يسمع ما فيها.. فتُجبَر أويكو على القول بأن هذا الكلام موجه لأياس وهو اعتراف منها بحبه... تحت تأثير دهشة وتعجب ميتيه الذي لم يصدق ما يسمعه.. فيحاول ان يستشف مشاعر اياس تجاه أويكو كي لا تُصدم أويكو لأنه يعلم جيداِ بأن أياس ما هو بالحقيقة سوى زير نساء لا يؤمن بالحب أبداً.. على الجهة المقابلة تحاول بورجو الافصاح عن حبها لأيمرة الذي يرفض حبها ذاك رفضاً تاماً.. فتصاب الأخرى بخيبة أمل بحبها له.. الا أنها تحاول محاولة أخرى لتقترب من ثانية.. وتلجأ لحيلة أخرى تنجح بها ويتعرَّف والدها بأيمرة لتصغر المسافة ما بين بورجو وأيمرة.. أما شيماء الفتاة اللعوب فلا تفتر عن محاولاتها للايقاع بالفريسة الأضخم... فحين يئسَتْ من رضا حبيبها الأول ركّزَتْ جهودها للتمكن من مشاعر وقلب (ميتيه) لتضمن حبه لها.. وحين شعرَتْ بأن ميتيه يحاول الدفاع عن أويكو أمام أياس وتحذيره للأخير من التلاعب بأويكو شعرت بالغيرة وافتعلت مشكلة مع ميتيه.. أما أياس فقد بدأ بحب أويكو فعلاً لطيبتها وعفويتها بتصرفاتها وردودها الطفولية وبراءتها التي أثبتتها له شيماء بأنها لم تخرج مع شاب يوماً.. مما زاد حبها في قلبه وهو الذي يعلم بأنها تحب ميتيه فأصبح يلاعبها لعبة القط والفأر فيقع كلٌ منهما بمواقف طريفة.... فهل سيستطيع أياس بحبه لها ان يكون اليد التي ستنتشل أويكو وتنسيها حبها لميتيه الميئوس منه وتوجيه سهام قلبها لأياس الذي وجدها بأنها مختلفة عن كل ما سبق له من بنات عرفهن... وهل سيكتشف ميتيه تلاعب شيماء وعلاقتها السابقة مع صديقه (رضا) وأنه قد أضاع من يده أويكو الفتاة الطاهرة التي كانت تحبه بكل صدق واخلاص..و ماذا عن علاقة (بولانت) والد بورجو وميتيه مع (أونام) والدة أياس فهل سيُكتب لها النجاح وتتوج بالزواج... وهل ستستمر صداقة أياس وميتيه اللذان تعاهدا ألا يفرقهما مال ولا امرأة ولا منفعة شخصية.. وهل ستستطيع أويكو تحقيق حلمها بتصميم الأزياء عن طريق أونام والدة أياس...
نجومية
أسئلة كثيرة تُطرح لا يمكن الاجابة عليها الا من خلال متابعة هذا العمل الذي تتخلله أحداث كثيرة وقصص متشعبة تنتظر الحسم... مسلسل (موسم الكرز) عمل خفيف قام ببطولته الرئيسية ولأول مرة الممثل (سيركان تشاي أوغلو) الذي أضفت وسامته سحراً شدّ الجمهور لمتابعته مما حقق لهذا الشاب نجومية كبيرة وخلال فترة قصيرة جداً لا تتعدى الثلاثة أشهر ومن خلال أول عمل له.. أما البطلة (أوزغيه غورال) فرغم عدم جمالها الفائق الا أنها خفيفة الظل وقريبة الى القلب.. بالاضافة طبعاً لعدد من الممثلين الشباب الذين اشتركوا كبطولة جماعية في هذا العمل الاجتماعي الرمانسي مع الكوميديا الخفيفة.. حاز العمل على نسبة مشاهدة عالية لدى الجمهور التركي ولايزال يُعرض حتى الآن.. ومن المتوقع ان يمتد عرضه لأكثر من موسم...
الاسم الحقيقي لبطل مسلسل موسم الكرز : أياد ومعلومات عنه
اسم نور الحقيقي في مسلسل موسم الكرز التركي + صور بتجنن
الاسماء الحقيقية لابطال مسلسل موسم الكرز الجديد + صور
منذ نعومة أظافرها ولكنه مرتبط بفتاة أخرى ، فيقوم "إياد" صديق "مجد" الحميم وابن احدى مصممي الأزياء المشهورين بمساعدة "نور" على تحقيق أحلامها ولكن هل سيقع (إياد)و(نور) في حب بعضهما ؟! أم سيعي "مجد"أن فتاة أحلامه كانت أمام عينيه طوال هذه المدة ؟!
ابتداءً من الاحد المقبل الساعة 20:00 KSA
الساعة 01:00 و 13:00 KSA
«أوزغيه غورال».. رغم محدودية جمالها إلا أنها كانت قريبة من القلب
الحياة لعبة ساحرة وأول سحر فيها لا يُنسى هي أول نظرة اعجاب في حياة الانسان في صغره وأول ابتسامة وأول خيبة أمل حتى يعتقد أنها نهاية العالم.. وفي قلب هذا كله ومن حيث لانعلم تأتي اللمسة السحرية التي تمحو كل هذا العذاب والألم... لتُمَدّ يد تنتشلنا من كل هذا.. انه حب جديد يمحو خيبة الأمل الأولى لتسطع شمس الحياة من جديد ويكبر الأمل في داخلنا... هذا ما مرَّتْ به الصبية الجميلة (أويكو) التي تبدأ قصتها وكما عُرِضَتْ لنا من عرضٍ للأزياء الراقية أقامَتْه السيدة (أونام) المصممة المعروفة والتي يطمح كل مصمم موهوب ناشئ ان يحظى باهتمامها أو تشجيعها... فتذهب (أويكو) لاطلاعها على تصميماتها المتواضعة الا أنها لا تستطيع مقابلتها ويعدها السكرتير بالاتصال بها ان حظيَتْ رسوماتها بالقبول... وعلى هذا الأمل انتظرَتْ (أويكو) ولكن دون جدوى لم يتصل أحد بها... تلتقي (أويكو) بالشاب الوسيم اللعوب (اياس) ابن المصممة (أونام) وذلك بالصدفة البحتة داخل حافلة تقلُّهما لمكان ذهابهما. وبالصدفة أيضاً يتبادلان هواتفهما المتشابهة تماماً ليعودا للقاء ثانية من أجل حصول كل واحد منهما على هاتفه الخاص.. طبعاً كل ذلك بعد مشاحنات وملاسنات تبادلها كلٌّ منهما... وبالتأكيد لو كانت أويكو تعلم ان اياس هو ابن المصممة التي تنتظر اتصالها بفارغ الصبر لما تعامَلَتْ معه بتلك الطريقة الفظة..
خيبة أمل
أحبَّتْ أويكو ابن جيرانها (ميتيه) وشقيق صديقتها (بورجو) الذي لم ينظر اليها يوماً كصبية جميلة بل اعتبرها بمثابة أخته (بورجو) فكان دائماً يعاملها كأخت صغيرة له أما (أويكو) فكان كل حلمها ان يلتفت لهل يوماً لتكون حبيبة أو زوجة له.... الى ان كان يوم عرَّفَتْ فيه (أويكو) صديقتها المقربة (شيماء) فتصاب أويكو بخيبة أمل فلم تجد مَن ينقذها من تلك الخيبة سوى (أيمرة) ابن جيرانها المكافح وصديق (بورجو) و(أويكو) بالجامعة الذي أقلها لبيتها وسط بكائها الشديد.. كان أيمرة يحب أويكو بصمت دون الافصاح لها عن مشاعره فيما كانت بورجو بدورها تحب أيمرة بصمت ولكن أويكو تعلم بحبها هذا تجاه أيمرة.. وهكذا كانت دائرة من الحب والمشاعر المخبأة لا تنتهي...
تشاء الصدف ان يجتمع اياس مع أويكو بمواقف عدة.. أولها حين تشاجرا من أجل ركوب التاكسي وعندما صادفها في حديقة حيهم حين قرَّرَتْ شركة (اياس) وشريكه (ميتيه) ازالة تلك الحديقة من أجل بناء مركز تسوق.. في حين استاءَتْ أويكو لموقفهم هذا وتلاسنَتْ مع اياس من أجل ذلك كل هذا وهي لاتعرف بأنه في الواقع شريك (ميتيه) حب حياتها... أما آخر المواقف التي استطاع اياس ان ينتقم فيها من أويكو بسبب عجرفتها ولسانها الطويل.. كان ذاك الانتقام حين تشاجر اياس مع أطفال الحي الذي تسكنه أويكو الذين سرقوا كاميرته.. فاشتكى اياس على الأطفال لقسم الشرطة وكان بين أولئك الأطفال (جيم) أخو أويكو التي حاولت جاهدة أن تثني صاحب الشكوى عن شكواه وهي لاتعلم بأن صاحب هذه الشكوى هو نفسه اياس حتى وافق على مقابلتها في شركته وبشروطه الخاصة لتُصدم به وتأسف لوقوعها بهذا الموقف المحرج معه.... استلطف اياس تلك الصبية البريئة (أويكو) وبدأ يميل اليها.. ولكن عدل عن ذلك حين لاحظ نظرات الحب في عينيها لصورة (ميتيه) على مكتبه.. فخرج غاضباً فسألته عن سبب غضبه واجهها بأنها تحب(ميتيه) دون علم الأخير بذلك... كانت أويكو تعاني على جميع الأصعدة من جهة حبها الخفي لميتيه وهي تراه بأم عينها يضيع من بين يديها بعدما كانت السبب بمعرفة ميتيه بصديقتها شيماء التي أُعجب بها وصارا يخرجان معاً أمام عينيها.. ومن جهة صارت تحاول ان تكون لطيفة وناعمة مع أياس كي يرضى التنازل عن شكواه ضد أخيها الصغير(جيم) على الرغم من كل صدّه لها مع اعجابه بها.. فباتت تلازمه كخياله لتصل لمرادها منه وهي تكظم غيظها وحقدها عليه جرّاء معاملته لها... اذ كان يماطل بها كل يوم حتى يتمكن من رؤيتها دائماً..
مواقف طريفة
تحدث عدة مواقف طريفة ما بين أياس وأويكو وميتيه مع صديقهم (ايلكر) وزوجته (سيبال) يتخللها الكثير من المواقف الكوميدية... وفي كل مرة يكتشف اياس مقدار حب وتعلق أويكو بـ(ميتيه) الذي لايدري بأي شيء عن مشاعرها تلك فيزداد غيظ(اياس) من أويكو.. الى ان كان يوم قال لها إنه قد تخلى عن الشكوى ضد أخيها ولم يعد هناك من داع للقائهم ثانية.. تبدو على ملامح أويكو الدهشة والاستغراب من تصرف (اياس).. ولكن لقاءهم يعود ويتكرر في اليوم الثاني تماماً حين تقع أويكو فريسة حيلة صغيرة من قِبَل (بورجو) أخت (ميتيه) التي حاولت من خلال ذلك تقريب المسافة ما بين أخيها وأويكو.. تحاول الأخيرة تلافي الاحراج مع ميتيه فتهرع لشركة ميتيه واياس لتأخذ علبة الحلوى قبل ان يستلمها ميتيه ويقرأ البطاقة التي رافقت العلبة.. لكن اياس يحمل البطاقة ويقرأ محتواها بصوت عالٍ واذ بميتيه يسمع ما فيها.. فتُجبَر أويكو على القول بأن هذا الكلام موجه لأياس وهو اعتراف منها بحبه... تحت تأثير دهشة وتعجب ميتيه الذي لم يصدق ما يسمعه.. فيحاول ان يستشف مشاعر اياس تجاه أويكو كي لا تُصدم أويكو لأنه يعلم جيداِ بأن أياس ما هو بالحقيقة سوى زير نساء لا يؤمن بالحب أبداً.. على الجهة المقابلة تحاول بورجو الافصاح عن حبها لأيمرة الذي يرفض حبها ذاك رفضاً تاماً.. فتصاب الأخرى بخيبة أمل بحبها له.. الا أنها تحاول محاولة أخرى لتقترب من ثانية.. وتلجأ لحيلة أخرى تنجح بها ويتعرَّف والدها بأيمرة لتصغر المسافة ما بين بورجو وأيمرة.. أما شيماء الفتاة اللعوب فلا تفتر عن محاولاتها للايقاع بالفريسة الأضخم... فحين يئسَتْ من رضا حبيبها الأول ركّزَتْ جهودها للتمكن من مشاعر وقلب (ميتيه) لتضمن حبه لها.. وحين شعرَتْ بأن ميتيه يحاول الدفاع عن أويكو أمام أياس وتحذيره للأخير من التلاعب بأويكو شعرت بالغيرة وافتعلت مشكلة مع ميتيه.. أما أياس فقد بدأ بحب أويكو فعلاً لطيبتها وعفويتها بتصرفاتها وردودها الطفولية وبراءتها التي أثبتتها له شيماء بأنها لم تخرج مع شاب يوماً.. مما زاد حبها في قلبه وهو الذي يعلم بأنها تحب ميتيه فأصبح يلاعبها لعبة القط والفأر فيقع كلٌ منهما بمواقف طريفة.... فهل سيستطيع أياس بحبه لها ان يكون اليد التي ستنتشل أويكو وتنسيها حبها لميتيه الميئوس منه وتوجيه سهام قلبها لأياس الذي وجدها بأنها مختلفة عن كل ما سبق له من بنات عرفهن... وهل سيكتشف ميتيه تلاعب شيماء وعلاقتها السابقة مع صديقه (رضا) وأنه قد أضاع من يده أويكو الفتاة الطاهرة التي كانت تحبه بكل صدق واخلاص..و ماذا عن علاقة (بولانت) والد بورجو وميتيه مع (أونام) والدة أياس فهل سيُكتب لها النجاح وتتوج بالزواج... وهل ستستمر صداقة أياس وميتيه اللذان تعاهدا ألا يفرقهما مال ولا امرأة ولا منفعة شخصية.. وهل ستستطيع أويكو تحقيق حلمها بتصميم الأزياء عن طريق أونام والدة أياس...
نجومية
أسئلة كثيرة تُطرح لا يمكن الاجابة عليها الا من خلال متابعة هذا العمل الذي تتخلله أحداث كثيرة وقصص متشعبة تنتظر الحسم... مسلسل (موسم الكرز) عمل خفيف قام ببطولته الرئيسية ولأول مرة الممثل (سيركان تشاي أوغلو) الذي أضفت وسامته سحراً شدّ الجمهور لمتابعته مما حقق لهذا الشاب نجومية كبيرة وخلال فترة قصيرة جداً لا تتعدى الثلاثة أشهر ومن خلال أول عمل له.. أما البطلة (أوزغيه غورال) فرغم عدم جمالها الفائق الا أنها خفيفة الظل وقريبة الى القلب.. بالاضافة طبعاً لعدد من الممثلين الشباب الذين اشتركوا كبطولة جماعية في هذا العمل الاجتماعي الرمانسي مع الكوميديا الخفيفة.. حاز العمل على نسبة مشاهدة عالية لدى الجمهور التركي ولايزال يُعرض حتى الآن.. ومن المتوقع ان يمتد عرضه لأكثر من موسم...
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..