لم تتكشف حتى الآن قضية الداعية السعودي عصام العويد الذي اعتقله الأمن يوم أمس الجمعة، من أجل التحقيق معه حول ضلوعه في تمويل “الإرهاب”، بحسب وسائل إعلام محلية، مما زاد حدة الجدل بين معارضيه ومؤيديه على مواقع التواصل الاجتماعي ليجعله في واجهة الأحداث في المملكة.
ولا تختلف سيرة الداعية العويد كثيرا عن نظرائه من دعاة السعودية، رغم كثرة نشاطاته في جمع التبرعات والأموال للأنشطة في سوريا والعراق، وظهوره الدائم على وسائل الإعلام، وخاصة القنوات التلفزيونية ومواقع التواصل الاجتماعي، مما جعل له الكثير من المناصرين والمعارضين على حد سواء.
ينتمي العويد إلى المناطق الشمالية من المملكة العربية السعودية حيث ولد في مدينة الرس بمحافظة القصيم في أوائل السبعينات من القرن الماضي، لكنه نشأ في العاصمة الرياض ودرس فيها القرآن والعقيدة، الحديث، والفقه، والتفسير، واللغة، قبل أن يلتحق بكلية الشريعة، في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ويتخرج منها بشهادة الماجستير في الحديث وعلومه.
وصدرت له مؤلفات وكتب كثيرة في القرآن والحديث والعلوم الشرعية.
المسار العملي
بعد أن أكمل دراسته الجامعية عمل عصام العويد خطيبا ومستشارا شرعيا في الكثير من المؤسسات والهيئات الخيرية والدعوية في المملكة، قبل أن يكتسب شهرته كداعية ومحاضر في الكثير من المنابر في وسائل الإعلام والمساجد، قبل أن يشغل منصب أستاذ محاضر بجامعة الإمام في كلية أصول الدين بالرياض قسم السنة، وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى يوم اعتقاله والتحقيق معه من قبل الأمن السعودي.
ونفت مصادر سعودية وفقا لحساب “أخبار السعودية” بموقع تويتر صحة ما تردد عن عمل عصام العويد في “برامج المناصحة لأصحاب الفكر المتطرف”.
وشارك مطلع فبراير/شباط الحالي، في جلسة صوتية على شبكة الإنترنت أجاب خلالها على تساؤلات عن الفصائل الإسلامية المسلحة في سوريا والموقف منها، وكشف بشكل صريح أنه وثيق الصلة بعدد منها، وهو أمر مخالف لقوانين المملكة التي تصنف عدداً من تلك الفصائل كمنظمات إرهابية وتجرم التعامل أو القتال معها.
ولا تختلف سيرة الداعية العويد كثيرا عن نظرائه من دعاة السعودية، رغم كثرة نشاطاته في جمع التبرعات والأموال للأنشطة في سوريا والعراق، وظهوره الدائم على وسائل الإعلام، وخاصة القنوات التلفزيونية ومواقع التواصل الاجتماعي، مما جعل له الكثير من المناصرين والمعارضين على حد سواء.
ينتمي العويد إلى المناطق الشمالية من المملكة العربية السعودية حيث ولد في مدينة الرس بمحافظة القصيم في أوائل السبعينات من القرن الماضي، لكنه نشأ في العاصمة الرياض ودرس فيها القرآن والعقيدة، الحديث، والفقه، والتفسير، واللغة، قبل أن يلتحق بكلية الشريعة، في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ويتخرج منها بشهادة الماجستير في الحديث وعلومه.
وصدرت له مؤلفات وكتب كثيرة في القرآن والحديث والعلوم الشرعية.
المسار العملي
بعد أن أكمل دراسته الجامعية عمل عصام العويد خطيبا ومستشارا شرعيا في الكثير من المؤسسات والهيئات الخيرية والدعوية في المملكة، قبل أن يكتسب شهرته كداعية ومحاضر في الكثير من المنابر في وسائل الإعلام والمساجد، قبل أن يشغل منصب أستاذ محاضر بجامعة الإمام في كلية أصول الدين بالرياض قسم السنة، وهو المنصب الذي ظل يشغله حتى يوم اعتقاله والتحقيق معه من قبل الأمن السعودي.
ونفت مصادر سعودية وفقا لحساب “أخبار السعودية” بموقع تويتر صحة ما تردد عن عمل عصام العويد في “برامج المناصحة لأصحاب الفكر المتطرف”.
وشارك مطلع فبراير/شباط الحالي، في جلسة صوتية على شبكة الإنترنت أجاب خلالها على تساؤلات عن الفصائل الإسلامية المسلحة في سوريا والموقف منها، وكشف بشكل صريح أنه وثيق الصلة بعدد منها، وهو أمر مخالف لقوانين المملكة التي تصنف عدداً من تلك الفصائل كمنظمات إرهابية وتجرم التعامل أو القتال معها.
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..