انقسم الشارع السعودي الى قسمين أحدمها معارض لمثل هذا القرار و الآخر مؤيد له، حيث تعو الأسباب التي يعارض بها الأفراد في المجتمع السعودي على قيادة المرأة للسيارة على أنه من المحرمات و ذلك
بسبب الخلوة التي من الممكن أن تحصل في الطرقات مع السيدات و رفض اعطاء المرأة حريتها في التنقل بدون وجود محرم معها، حيث ساد هذا التفكير في المجتمع السعودي لما يقارب العشرين عاماً، تم تقييد حري المرأة في القيادة، وكانت السيدات يلجأن الى استخدام المواصلات العامة، حيث حدثت العديد من القضايا التي تم من خلالها الاعتداء على السيدات و احالة هذه القضايا الى الجهات المختصة بصورة تم التكتم عليها بسبب طبيعة المجتمع و حماية كرامة المرأة السعودية.
وأما الاتجاه الآخر المؤيد لقرار قيادة المرأة للسيارة في السعودية فكان استناده على أن المرأة المسلمة وعلى مر العصور كان لديها حرية التنقل و استخدام وسائل النقل منذ قديم العصور، حيث تتزايد الأصوات المطالبة و المؤيدة لقرار قيادة المرأة للسيارة في السعودية وذلك في سبيل تسهيل الأعمال اليومية التي تحتاج لها السيدات الى التنقل في مختلف المناطق، وخصوصاً السيدات اللواتي يعمل في العديد من الوظائف، حيث يعتمد العديد من الأشخاص على توظيف السائقين من مختلف أنحاء العالم في سبيل توفير النقل لأسرهم، وهذا ما أدى الى وجود الخلوة المحرمة بين السيدة السعودية و الرجل الأجنبي و التي كان يستند اليها المعارضين على قرار قيادة المرأة للسيارة في السعودية، حيث يوجد هناك العديد من الدول الخليجية المجاورة التي تسمح للسيدات في قيادة السيارات بأنفسهم، و تتم العملية بكل حشمة و اسلوب راقي في هذه المجتمعات.
ومن خلال المعضلة التي واجهتها الملكة العربية السعودية في سبيل ارضاء كافة الأطراف في المملكة اشترط السماح قيادة المرأة للسيارة في السعودية الحصل على الموافقة الخطية من قبل ولي أمر المرأة، حيث يتم من خلال هذا القرار الاستفادة ن التجارب التي خاضتها الدول الخليجية المجاورة و التي كانت تسمح للسيدات في قيادة السيارات، و من خلال مقال عن قيادة المرأة للسيارة في السعودية ندعو الجهات المختصة الى الاستفادة من خبرات الدل الخليجية المجاورة و التي لديها الخبرة في الأنظمة المرورية التي تسمح للسيدات في قيادة السيارة بنفسها و الأنظمة المرورية المناسبة والتي يجب تعديلها في سبيل تمرير هذا القرار بكل سهولة ويسر.
بسبب الخلوة التي من الممكن أن تحصل في الطرقات مع السيدات و رفض اعطاء المرأة حريتها في التنقل بدون وجود محرم معها، حيث ساد هذا التفكير في المجتمع السعودي لما يقارب العشرين عاماً، تم تقييد حري المرأة في القيادة، وكانت السيدات يلجأن الى استخدام المواصلات العامة، حيث حدثت العديد من القضايا التي تم من خلالها الاعتداء على السيدات و احالة هذه القضايا الى الجهات المختصة بصورة تم التكتم عليها بسبب طبيعة المجتمع و حماية كرامة المرأة السعودية.
وأما الاتجاه الآخر المؤيد لقرار قيادة المرأة للسيارة في السعودية فكان استناده على أن المرأة المسلمة وعلى مر العصور كان لديها حرية التنقل و استخدام وسائل النقل منذ قديم العصور، حيث تتزايد الأصوات المطالبة و المؤيدة لقرار قيادة المرأة للسيارة في السعودية وذلك في سبيل تسهيل الأعمال اليومية التي تحتاج لها السيدات الى التنقل في مختلف المناطق، وخصوصاً السيدات اللواتي يعمل في العديد من الوظائف، حيث يعتمد العديد من الأشخاص على توظيف السائقين من مختلف أنحاء العالم في سبيل توفير النقل لأسرهم، وهذا ما أدى الى وجود الخلوة المحرمة بين السيدة السعودية و الرجل الأجنبي و التي كان يستند اليها المعارضين على قرار قيادة المرأة للسيارة في السعودية، حيث يوجد هناك العديد من الدول الخليجية المجاورة التي تسمح للسيدات في قيادة السيارات بأنفسهم، و تتم العملية بكل حشمة و اسلوب راقي في هذه المجتمعات.
ومن خلال المعضلة التي واجهتها الملكة العربية السعودية في سبيل ارضاء كافة الأطراف في المملكة اشترط السماح قيادة المرأة للسيارة في السعودية الحصل على الموافقة الخطية من قبل ولي أمر المرأة، حيث يتم من خلال هذا القرار الاستفادة ن التجارب التي خاضتها الدول الخليجية المجاورة و التي كانت تسمح للسيدات في قيادة السيارات، و من خلال مقال عن قيادة المرأة للسيارة في السعودية ندعو الجهات المختصة الى الاستفادة من خبرات الدل الخليجية المجاورة و التي لديها الخبرة في الأنظمة المرورية التي تسمح للسيدات في قيادة السيارة بنفسها و الأنظمة المرورية المناسبة والتي يجب تعديلها في سبيل تمرير هذا القرار بكل سهولة ويسر.
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..