شرح قصيدة هل درى ظبي الحمى + حل الاسئلة + معاني الكلمات والجماليات
هل درى ظبيُ الحمى أن قد حمى
قلبَ صبٍّ حلَّه عن مَكنَسِ
فهو في حرٍ وخفقٍ مثلما
لعِبَتْ ريحُ الصَّبا بالقَبَسِ
يا بدوراً أطلعتْ يومَ النوى
غرراً تسلكُ بي نهجَ الغررْ
ما لنفسي وحدها ذنبٌ الهوى
منكمُ الحسنُ ومن عيني النظرْ
أجتني اللذاتِ مكلومَ الجوى
والتداذي من حبيبي بالفكرْ
وإذا أشكوه وجدي بسما
كالربى والعارضِ المنبجسِ
إذ يُقيمُ القَطرُ فيها مأتَما
وهيَ من بَهجَتِها في عُرُسِ
من إذا أملي عليهِ حرقي
طارحتني مقلتاهُ الدنفا
تركتْ أجفانهْ من رمقي
أثرَ النملِ على صمّ الصفا
وأنا أشكُرُهُ فيما بقي
لستُ ألحاهُ على ما أتلفا
فهوَ عندي عادلٌ إن ظلما
وعَذُولي نُطقُهُ كالخَرَسِ
لَيْس لي في الأمرِ حُكمٌ بعدما
ليتَ شعري أيّ شيءٍ حرما
ذلك الوردَ على المُغتَرِسِ
منه للنار بأحشائي اضطرام
تَلْتظي في كلِّ حِينٍ ما يشا
هيَ في خَدّيه بَردٌ وسلامْ
وهي ضرٌّ وحريقٌ في الحشا
أتقي منه على حكمِ الغرامْ
أسدًا ورداً ، وأهواهُ رشا
قلتُ لما أن تبدى معلما
وهو من ألحاظهِ في حرسِ :
أيها الآخِذُ قلبي مَغنَما
اجعلِ الوَصلَ مَكانَ الخُمُسِ
والأسئلة :
1. في البيت : من إذا أملي عليه حرقي ..
" من " هنا ، الموصولة - أي تفيد معنى الذي - أو الاستفهامية وتفيد التمني كـ من لي ؟
2. ما معنى ( تركت أجفانه من رمقي ) ، وهل هي أجفانُه أم أجفانَه ؟
3. في البيت ( هي في خديه برد وسلام ) هي على من تعود ؟
4. ما معنى البيت : قلت لما أن تبدى معلما * وهو من ألحاظه في حرس ؟
الظبي : الغزال
حمى: اشتد واحر
الهوى: الحب
درى: عرف
مأتم : عزاء
حل: صار له محل اي سكن
الحسن: الجمال
التذاذي: تمتعي
خفق: تحرك واضطرب
حر: حرارة
النوى: البعد
الغرر: الهلاك
غرر: محياه
ريح الصبا: النسيم العليل
قبس: شعلة من النار
نهج: مسلك
بدورا: اقمارا مكتملة
أملي: ابث
طارحتني: شاركتني
صم الصفا: الحجر الصلب
عذولي:لوامي
اتلف: اهلك
محل النفس: مكان النفس
حرقي: حزني
رمقي: اخر الانفاس
الحاه: الومه
الخرس: الشخص الغير ناطق
حل: سكن
المغترس: الذي يغرس ويزرع الورد
احشائي: اجزائي الداخلية
يلتظي: يلتهب كالجمر
رشا: ابن الغزال
معلما: معروفا
مغما: غنيمة
اضطرام: تحرك وخفقان
اتقي: اتجنب
الحاظه: عيناه
تبدى : ظهر
الخمس: الفراق والجفاء
1-يستفهم الشاعر هنا بقوله هل ويقول هل تعرف محبوبته عن حبه لها وانها استبدل مسكنها بقلبه فجعل
قلبه مكان لها وبما اننه ذكر الظبي فمسكن الظبي هو المكنس الذي يعبر عن مسكن محبوبته
2- الان يصف الشاعر قلبه ويقول انه في حرارة من كثر شوقه وحبه لها وهو في خفقان وتحرك كالريح التي
تلعب بالشعلة من النار فهي لا تطفؤها وانما فقط تحرك بخفه لقوله لعبت وايضا محبوبته تحرك بمشاعره
وتلعب بها|.
3- هنا ينادي الشاعر الجميلات الحسناوات كالبدر التي خرجت يوم البعد ويناديهن ذلك كناية عن بعدهن عنه
ويقول انهن من جمالهن يسلكن بي طريق التهلكة .
4- هنا يذكر الشاعر بأنه ليس المذنب الوحيد في هذا الحب وانما يلقي بعض اللوم على محبوبته كما يقول
انها تعطيه الجمال وهو فقط يبادلها النظر فلا يستطيع اكثر من ذلك لأنها لا تبادله المشاعر.
5- يقول اشاعر هنا بأنه يحصل على هذه الللذات ويشعر بالحلاوة وهو محطم الفؤاد فقط بتفكيره في محبوبته
اذن كلما فكر فيها يشعر بالحلاوة.
6- هنا الشاعر في حزن فيقول انها عندما يشكي لها هي تبتسم رغم ما يعانيه ويقول بأنه كالسحابه
المتفجرةالتي تسقط على التلة المرتفعة فتضحم هذه الارض بنزول المطر عليها ويقصد بالتلة محبوبته.
7- هنا يستكمل الشاعر ويقول بأنه من كثر حزنه وكأنه في مكان للحزن وهو الماتم وهي من كثر سعادتها
وكأنها في عرس.
8-يقول الشاعر هنا انه عندما يبث اليها مشاعره وحزنه الشديد كالحرقان في قلبه فقط يرى ذلك على مقلتاها
اي عينها فعيناه فقط من تشاركه هذا المرض.
9- هنا الشاعر في قمة يأسه حيث انه يقول انه يتنفس اخر انفاسه ولكنها ما زالت لا تبادله ويشبه مشاعره
بالنمل الذي عندما يمشي على الصخر لا يتك اثرا ابدا وهي الصخر الذي لم يظهر فيها مشاعره.
10-هنا يشكر الشاعر محبوبته رغم كل ما قامت به وايضا هنا يكتمل يأسه وما زال يعتبرها باقية في قلبه
ويقول بانه لا يلومها على ما تلفت واخذت به الى طريق الهلاك.
11- وهنا ما زال يؤكد على انها عفيفة ويقول حتى وان كانت ظلمتني فإنني اعتبرها عادلة وعندما يلومه احد
فإنه يعتبره كالذي لا ينطق اي لا يهتم لأمره.
12- هنا يوضح الشاعر ضعفه في قوله ليس لي , فلا يستطيع ان يقوم بأي شيء بعدما اخذت مكان النفس
وسكنت بداخله وهنا كناية عن شدة تعلق الشاعر بها بحيث ان الانسان لا يستطيع العيش بدون التنفس
كذلك هي بالنسبة له مهمة جدا.
13- ليت شعري يتمنى في هذا البيت ويقول ما الذي يحرم تبادلك لي المشاعر فأن كالذي يزرع الورد وانتي
كالوردة من رقتك وجمالك ولكنك لا تظهرين لي اية نتيجة مع انني كثير الاهتمام بك.
14- يقول بأن احشائه اصبحت كالنار من شدة الحرارة والحزن بحيث انها تشتعل في كل وقت .
15- يصف الشاعر هنا خدي محبوبته كالبرد لأنها لم تكترث لأمرهوهو كأنه في نار وحريق ف احشائه وداخل
قلبه.
16- يتجنب الشاعر هنا شيئان تحملهما محبوبته وهو انها كالأسد بحيث انها تتحكم فيه وتتسلط عليه ولا
يستطع احد ان يقترب منها ويداعبها كحال الاسدثم يقول بانها كابن الغزال ليبين رقتها وجمالها وذكر ابن الغزال
لأنه ارق من الغزال الام.
17- يقول هنا انه كلما ظهرت محبوبته يطيل النظر اليها وذلك من شدة حسنها وجمالها بالتالي يحرسها من
اعين الحساد.
18- ينادي اخيرا الشاعر محبوبته بأيها الاخذ قلبي غنيمة لك ان تبدل مكان الفراق والبعد بالوصال وهنا نلاحظ
بأن الشاعر قد تعب من كثر مناداتها باللين والرقة فهي لم تستجب له فلم يبقى الا ان يأمرها بالوصال.
هل درى ظبيُ الحمى أن قد حمى
قلبَ صبٍّ حلَّه عن مَكنَسِ
فهو في حرٍ وخفقٍ مثلما
لعِبَتْ ريحُ الصَّبا بالقَبَسِ
يا بدوراً أطلعتْ يومَ النوى
غرراً تسلكُ بي نهجَ الغررْ
ما لنفسي وحدها ذنبٌ الهوى
منكمُ الحسنُ ومن عيني النظرْ
أجتني اللذاتِ مكلومَ الجوى
والتداذي من حبيبي بالفكرْ
وإذا أشكوه وجدي بسما
كالربى والعارضِ المنبجسِ
إذ يُقيمُ القَطرُ فيها مأتَما
وهيَ من بَهجَتِها في عُرُسِ
من إذا أملي عليهِ حرقي
طارحتني مقلتاهُ الدنفا
تركتْ أجفانهْ من رمقي
أثرَ النملِ على صمّ الصفا
وأنا أشكُرُهُ فيما بقي
لستُ ألحاهُ على ما أتلفا
فهوَ عندي عادلٌ إن ظلما
وعَذُولي نُطقُهُ كالخَرَسِ
لَيْس لي في الأمرِ حُكمٌ بعدما
ليتَ شعري أيّ شيءٍ حرما
ذلك الوردَ على المُغتَرِسِ
منه للنار بأحشائي اضطرام
تَلْتظي في كلِّ حِينٍ ما يشا
هيَ في خَدّيه بَردٌ وسلامْ
وهي ضرٌّ وحريقٌ في الحشا
أتقي منه على حكمِ الغرامْ
أسدًا ورداً ، وأهواهُ رشا
قلتُ لما أن تبدى معلما
وهو من ألحاظهِ في حرسِ :
أيها الآخِذُ قلبي مَغنَما
اجعلِ الوَصلَ مَكانَ الخُمُسِ
والأسئلة :
1. في البيت : من إذا أملي عليه حرقي ..
" من " هنا ، الموصولة - أي تفيد معنى الذي - أو الاستفهامية وتفيد التمني كـ من لي ؟
2. ما معنى ( تركت أجفانه من رمقي ) ، وهل هي أجفانُه أم أجفانَه ؟
3. في البيت ( هي في خديه برد وسلام ) هي على من تعود ؟
4. ما معنى البيت : قلت لما أن تبدى معلما * وهو من ألحاظه في حرس ؟
شرح للنص الأدبي : هل درى ظبي الحمى ؟
لابن سهل الإشبيلي
أولاً : اللغويات ومعاني الكلمات :
الظبي : الغزال
حمى: اشتد واحر
الهوى: الحب
درى: عرف
مأتم : عزاء
حل: صار له محل اي سكن
الحسن: الجمال
التذاذي: تمتعي
خفق: تحرك واضطرب
حر: حرارة
النوى: البعد
الغرر: الهلاك
غرر: محياه
ريح الصبا: النسيم العليل
قبس: شعلة من النار
نهج: مسلك
بدورا: اقمارا مكتملة
أملي: ابث
طارحتني: شاركتني
صم الصفا: الحجر الصلب
عذولي:لوامي
اتلف: اهلك
محل النفس: مكان النفس
حرقي: حزني
رمقي: اخر الانفاس
الحاه: الومه
الخرس: الشخص الغير ناطق
حل: سكن
المغترس: الذي يغرس ويزرع الورد
احشائي: اجزائي الداخلية
يلتظي: يلتهب كالجمر
رشا: ابن الغزال
معلما: معروفا
مغما: غنيمة
اضطرام: تحرك وخفقان
اتقي: اتجنب
الحاظه: عيناه
تبدى : ظهر
الخمس: الفراق والجفاء
ثانيًا : شرح أبيات القصيدة :
1-يستفهم الشاعر هنا بقوله هل ويقول هل تعرف محبوبته عن حبه لها وانها استبدل مسكنها بقلبه فجعل
قلبه مكان لها وبما اننه ذكر الظبي فمسكن الظبي هو المكنس الذي يعبر عن مسكن محبوبته
2- الان يصف الشاعر قلبه ويقول انه في حرارة من كثر شوقه وحبه لها وهو في خفقان وتحرك كالريح التي
تلعب بالشعلة من النار فهي لا تطفؤها وانما فقط تحرك بخفه لقوله لعبت وايضا محبوبته تحرك بمشاعره
وتلعب بها|.
3- هنا ينادي الشاعر الجميلات الحسناوات كالبدر التي خرجت يوم البعد ويناديهن ذلك كناية عن بعدهن عنه
ويقول انهن من جمالهن يسلكن بي طريق التهلكة .
4- هنا يذكر الشاعر بأنه ليس المذنب الوحيد في هذا الحب وانما يلقي بعض اللوم على محبوبته كما يقول
انها تعطيه الجمال وهو فقط يبادلها النظر فلا يستطيع اكثر من ذلك لأنها لا تبادله المشاعر.
5- يقول اشاعر هنا بأنه يحصل على هذه الللذات ويشعر بالحلاوة وهو محطم الفؤاد فقط بتفكيره في محبوبته
اذن كلما فكر فيها يشعر بالحلاوة.
6- هنا الشاعر في حزن فيقول انها عندما يشكي لها هي تبتسم رغم ما يعانيه ويقول بأنه كالسحابه
المتفجرةالتي تسقط على التلة المرتفعة فتضحم هذه الارض بنزول المطر عليها ويقصد بالتلة محبوبته.
7- هنا يستكمل الشاعر ويقول بأنه من كثر حزنه وكأنه في مكان للحزن وهو الماتم وهي من كثر سعادتها
وكأنها في عرس.
8-يقول الشاعر هنا انه عندما يبث اليها مشاعره وحزنه الشديد كالحرقان في قلبه فقط يرى ذلك على مقلتاها
اي عينها فعيناه فقط من تشاركه هذا المرض.
9- هنا الشاعر في قمة يأسه حيث انه يقول انه يتنفس اخر انفاسه ولكنها ما زالت لا تبادله ويشبه مشاعره
بالنمل الذي عندما يمشي على الصخر لا يتك اثرا ابدا وهي الصخر الذي لم يظهر فيها مشاعره.
10-هنا يشكر الشاعر محبوبته رغم كل ما قامت به وايضا هنا يكتمل يأسه وما زال يعتبرها باقية في قلبه
ويقول بانه لا يلومها على ما تلفت واخذت به الى طريق الهلاك.
11- وهنا ما زال يؤكد على انها عفيفة ويقول حتى وان كانت ظلمتني فإنني اعتبرها عادلة وعندما يلومه احد
فإنه يعتبره كالذي لا ينطق اي لا يهتم لأمره.
12- هنا يوضح الشاعر ضعفه في قوله ليس لي , فلا يستطيع ان يقوم بأي شيء بعدما اخذت مكان النفس
وسكنت بداخله وهنا كناية عن شدة تعلق الشاعر بها بحيث ان الانسان لا يستطيع العيش بدون التنفس
كذلك هي بالنسبة له مهمة جدا.
13- ليت شعري يتمنى في هذا البيت ويقول ما الذي يحرم تبادلك لي المشاعر فأن كالذي يزرع الورد وانتي
كالوردة من رقتك وجمالك ولكنك لا تظهرين لي اية نتيجة مع انني كثير الاهتمام بك.
14- يقول بأن احشائه اصبحت كالنار من شدة الحرارة والحزن بحيث انها تشتعل في كل وقت .
15- يصف الشاعر هنا خدي محبوبته كالبرد لأنها لم تكترث لأمرهوهو كأنه في نار وحريق ف احشائه وداخل
قلبه.
16- يتجنب الشاعر هنا شيئان تحملهما محبوبته وهو انها كالأسد بحيث انها تتحكم فيه وتتسلط عليه ولا
يستطع احد ان يقترب منها ويداعبها كحال الاسدثم يقول بانها كابن الغزال ليبين رقتها وجمالها وذكر ابن الغزال
لأنه ارق من الغزال الام.
17- يقول هنا انه كلما ظهرت محبوبته يطيل النظر اليها وذلك من شدة حسنها وجمالها بالتالي يحرسها من
اعين الحساد.
18- ينادي اخيرا الشاعر محبوبته بأيها الاخذ قلبي غنيمة لك ان تبدل مكان الفراق والبعد بالوصال وهنا نلاحظ
بأن الشاعر قد تعب من كثر مناداتها باللين والرقة فهي لم تستجب له فلم يبقى الا ان يأمرها بالوصال.
ثالثًا :الأفكار:
(1-2)سر خفقان قلب المحب.
(3):الغررُ أدت بالشاعر إلى الغررَ.
(4)ليس الشاعر وحده ذنب الهوى.
(5)مصدر تلذذ الشاعر.
(6-7)رد المحبوب على شكوى الشاعر.
(3):الغررُ أدت بالشاعر إلى الغررَ.
(4)ليس الشاعر وحده ذنب الهوى.
(5)مصدر تلذذ الشاعر.
(6-7)رد المحبوب على شكوى الشاعر.
رابعًا: الجماليات :
البيت الاول :استفهام غرضه الحيره
البيت الثاني :شبه الشاعر خفقان قلبه بالقبس الذي تلعب به ريح الصبا
البيت الثلث :شبه الجميلات بالأقمار
البيت الخامس :شبه اللذات بقمار تقطف
البيت السادس :شبه الشاعر نفسه بالسحابة الممطره "من كثرة البكاء و الحزن " و محبوبته بالرض الخضراء
السعيدة بهذا المطر .
البيت التاسع :شبه عدم الاثر الذي تركه في محبوبته بالاثر الذي يتركه النمل على الحجاره
البيت الحادي عشر :شبه كلام المعاتب بالأخرس .
البيت الثالث عشر :شبه محبوبته بالورده و نفسه بالمزارع الذي غرس هذه الورده
البيت السادس عشر :شبه الشاعر محبوبته بالاسد في هيبته منها و بالغزال لحسنها و رقتها
البيت الثاني :شبه الشاعر خفقان قلبه بالقبس الذي تلعب به ريح الصبا
البيت الثلث :شبه الجميلات بالأقمار
البيت الخامس :شبه اللذات بقمار تقطف
البيت السادس :شبه الشاعر نفسه بالسحابة الممطره "من كثرة البكاء و الحزن " و محبوبته بالرض الخضراء
السعيدة بهذا المطر .
البيت التاسع :شبه عدم الاثر الذي تركه في محبوبته بالاثر الذي يتركه النمل على الحجاره
البيت الحادي عشر :شبه كلام المعاتب بالأخرس .
البيت الثالث عشر :شبه محبوبته بالورده و نفسه بالمزارع الذي غرس هذه الورده
البيت السادس عشر :شبه الشاعر محبوبته بالاسد في هيبته منها و بالغزال لحسنها و رقتها
0 تعليقات
أهلا وسهلا ومرحبا بك في موقع تغطية مباشر : ضع ردا يعبر عن اناقة أخلاقك ، سنرد على اي استفسار نراه يحتاج الى اجابة ، ادعمنا برأيك وضع تعليقا للتشجيع ..